منصة بلوكتشين الوطنية ⠀
أطلقت الشركة منصة البلوكتشين الوطنية لتسريع جهود الابتكار الرقمي في السلطنة، والتماشي مع متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، والحرص على تسريع تبني التكنولوجيا الناشئة في السلطنة. وتقدم المنصة خدمتين: الأولى معمل بلوك تشين والتي تمكن استكشاف واختبار كيفية استخدام بلوك تشين في بيئة مرنة. والثانية بلوكتشين كخدمة لتكون بيئة حاضنة الحلول والتطبيقات الناضجة والجاهزة للإنتاج.
الأخبار
BSS Oman Signs Blockchain Agreement with Muscat Clearing & Deposit
Oman Blockchain Services and Solutions Company, the government entity responsible for the rollout of blockchain in the country first launched the Oman Blockchain platform in
Red Hat Helps BSS Oman Power Blockchain Innovation, Growth and Service Optimization
BSS Oman deploys Red Hat OpenShift to help bring services to market 3x faster
Blockchain Solutions and Services LLC Deploys First Blockchain Platforms in Oman
BSS (Blockchain Solutions and Services LLC), Information Technology Authority (ITA) of Oman, and technology service provider Omantel jointly announced the deployment of the national HyperLedger
المساهمين
طالب الراشدي
Acting CEO, FRONTECH
رسالة الرئيس التنفيذي للشركة
مرحبًا بكم في فرونتك، حيث يلتقي الابتكار بالطموح في عالم الويب 3.0.
في عام 2017، انطلقنا في رحلة مليئة بالرؤية والتفاني في إمكانيات العالم الرقمي اللامتناهي. اليوم، نحن نقف بكل فخر كأول شركة بلوكتشين في مجلس التعاون الخليجي، وهو إنجاز هام في منطقة غنية بالتاريخ والثقافة والإمكانات.
أصولنا في عمان قد وفرت لنا أساسًا قويًا ننمو من خلاله. كرواد، دخولنا المبكر إلى مجال بلوكتشين قد أهلنا لفهم عميق لتفاصيله والقوة التحولية التي يحملها. والآن، بينما نتوجه نحو الويب 3.0، نحن مستعدون مرة أخرى للقيادة، بفخر كأول شركة في مجلس التعاون الخليجي مكرسة لهذا التوجه الجديد. والآن، بينما نتوجه نحو الويب 3.0، نحن مستعدون مرة أخرى للقيادة، بفخر كأول شركة في مجلس التعاون الخليجي مكرسة لهذا التوجه الجديد.
التوسع بالنسبة لنا، ليس مجرد توسيع أثرنا الجغرافي، بل هو عن رفع المستوى للمنطقة بأكملها، من خلال تقديم تطورات تجسد الجسر بين الأنظمة التقليدية والمستقبل اللامركزي.
هدفنا هو أن نتعاون مع المؤسسات والأفراد الذين، مثلنا، يرون الإمكانيات في الويب 3.0 لإعادة تشكيل الصناعات، وتمكين الأفراد، وإعادة تعريف النظام الرقمي.
ولكن وراء التكنولوجيا، يكمن جوهرنا في مجتمعنا، والعلاقات التي نرعاها. التزامنا يتجاوز الشفرات والمنصات؛ إنه عن الثقة والتعاون وخلق إرث يصمد أمام اختبار الزمن.
أدعوكم للانضمام إلينا في هذه الرحلة المثيرة. معًا، دعونا نشكل المستقبل ونحدد معايير جديدة لمجلس التعاون الخليجي وما وراءه.